تعريفها:
قال تعالى ﴿إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللَّهِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِرًّا وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ لِيُوَفِّيَهُمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ﴾فاطر 30وأخرج البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي وابن ماجة عن عائشة رضي الله عنها قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة ,والذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران ) .مما تقدم يتبين لنا فضل ومنزلة تعلم وتعليم كتاب الله ,ومن أجل هذا الشأن الرفيع تأسست دار المقدسي لتلاوة وتحفيظ القرآن الكريم. هذا الدار يختص بتعليم أحكام التلاوة و التجويد من قبل مشايخ مجازين و طلاب علم ,تأسس في جمادى الأولى 1432هـ الموافق نيسان ۲۰۱۱م .
أهدافها:
. طلب مرضاة الله والأجر والثواب في الدنيا والآخرة
. تعليم تلاوة القران الكريم وتجويده وتعلم أحكامه للشباب المسلم على الوجه الصحيح
. حث الشباب المسلم على حفظ كتاب الله من خلال برامج وطرق سهلة و ميسرة